يرى الإمام الصادق إن الرائي الذي يرى في المنام الصحراء فتشير هذه الرؤية على الفرح والسعادة القادمة له، بينما رؤية المشي بالصحراء وكانت الصحراء مزهرة وخضراء فقد تدل هذه الرؤية على الخير والرزق الوفير القادم له.
وعندما يرى الشخص في منامه إنه يسير بصحراء ولكن الصحراء ليس لها نهاية فقد تدل هذه الرؤية على تعرض الرائي مصيبه كبيره سوف يواجها، ولكن في حالة رؤية صحراء لن يراها الرائي من قبل فقد تدل هذه الرؤية على حصول الرائي على فرصة سفر قريبه في مكان جديد يذهب إليها.
ومن رأى في منامه إنه يبحث على شيء ما في الصحراء ولكن لم يصل لما يريد فقد تدل هذه الرؤية على مواجهة الرائي العقبات والأزمات الصعبة في حياته.
بينما رؤية صحراء مليئة بالورود الجميلة فقد تدل هذه الرؤية على تحقيق الأمنيات والأهداف التي يريدها.
وأما إذا رأى الرائي في منامه إنه بالصحراء ولكن هو لا يعرف للصحراء آخر لأنها مكان جديد بالنسبة له فقد تدل هذه الرؤية على تحسين حياة الرائي للأفضل.